أكدت حركة شباب ضد الانقلاب، المؤيدة لشرعية الرئيس السابق، الدكتور محمد مرسي، أن فعاليات اليوم بالتظاهر في ميدان التحرير تعد بروفة لفعاليات ذكرى السادس من أكتوبر، بما يعكس تصعيدًا ثوريًا جديدًا ضد ما أسماه "الانقلاب".
وأوضحت الحركة أن الغضب الشعبي العارم الرافض للإطاحة بالدكتور محمد مرسي، أن السلطات الحالية ستشهد مزيد من الصراعات النوعية الأمر الذي لا ينفي أن نتظاهر في منزل وزير الدفاع أو وزير الداخلية.